غريبين بين الضلوع
قلب وروح
يهفو يحلم يتمنى
قلب يعيش لعشق بلا حدود
تندم وتَلام وتتألم
روح وحيدة رافضة الخضوع
عين تدمع على كلا الغريبين
متى يعرف إحداهما الآخر ؟
متى يتصالحا ويعيشان حياة بلا قيود ؟
فالدرب كاد أن ينتهى
ولا مجال أمامهما للرجوع
يعتذر محاولا التوقف عن الخفقان بلا جدوى
تبتعد عن عالمه فتجدها بلا مأوى
يستسلمان لقدر ويعودان للدرب وللدموع
غريبين بين الضلوع
هناك تعليق واحد:
نقل عن مدونة الاخت ناديه
http://nadia-wwwnaghamatnadablogspotcom.blogspot.com/
إرسال تعليق