تعيدني عربة الشوق اليك بمجرد أن أتركك
وفي اللحظة التي تقول فيها الي اللقاء
تاخدني أجنحة التوقع الي محاولة التكهن بالموعد القادم
في اللحظة التي أعتقد أنني أتركك ,اجدك معي ترافقني
كظلي
وعندما اتقوقع داخل نفسي اكتشف انك قابع فيها
حريص أنت علي الانتشار في شراييني
تمتد داخلها كشعاع الشمس
في قمه توهجه
هادر أنت كموج البحر
تتدفق في ذاتي
وكلما اخذني الاسي
لظني أنني أبتعد عنك
يفاجئني حضورك الطاغ
كلما ضاقت بي السبل
كلما ازداد احساسي
بوجودك
وايقنت أنني اتنفسك
بعمق
وحيثما حاصرني القلق
ووخزني بأصابعة الؤلمة
عرفت أنك مكمن راحتي